نبوءةٌ من شهيدٍ[1]
فجرٌ مضى بالقلوبِمُذ مَدّ أولَ خيطٍنبوءةٌ من شهيدٍأشارَ للنهر : لنفكنتَ للظن طوعاًيا نبرةً كُنهها کمأمنْ زئيرٍ صداهافالليلُ من ذا وذاكولن يروعك يوماًبل راح خطوك يرميليزرعَ الأُفقَ سعداًأحببتُ فيك عناديومطمحي الليس يخبوأكلما ارتدْتُ حُلماًفكيف تشكو ...