أخبار ونشاطات

| |عدد القراءات : 2663
  • Post on Facebook
  • Share on WhatsApp
  • Share on Telegram
  • Twitter
  • Tumblr
  • Share on Pinterest
  • Share on Instagram
  • pdf
  • نسخة للطباعة
  • save

أخبار ونشاطات

 

 

 

شهد مكتب سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) في الأيام الماضية حركة ملحوظة باتجاهين:

 

الأول: التنسيق والتشاور مع مكونات الائتلاف العراقي الموحد لاختيار رئيس الحكومة ومجلس الرئاسة والوزراء والمناصب الأخرى، وكذا على صعيد تشكيل مجالس المحافظات واختيار المحافظين لها وفي هذا الصدد استقبل سماحة الشيخ السيد عمار عبد العزيز الحكيم رئيس مؤسسة شهيد المحراب والحاج فالح الفياض ممثل الدكتور إبراهيم الجعفري ووفد المجلس السياسي الشيعي الذي ضم احمد البراك عضو مجلس الحكم السابق والسيد قيصر وتوت ممثل الدكتور احمد الجلبي وآخرين كما تلقى مكالمات هاتفية من عدة شخصيات منهم الدكتور نديم الجابري امين عام حزب الفضيلة الاسلامي والحاج كريم المحمداوي عضو مجلس الحكم السابق والدكتور موفق الربيعي مستشار الامن الوطني وآخرين وحثّ سماحة الشيخ الجميع على نكران الذات وتقديم الاصلح في هذه المرحلة المهمة من حياة الامة وان يظهروا وحدتهم وانسجامهم ويحافظوا على كيان الائتلاف ككتلة قوية فاعلة متناغمة وهذا من الوفاء للملايين من ابناء الامة الذين توحّدوا وتحدّوا الصعاب والارهاب وشاركوا بتلك الصورة المهيبة فلا يجوز لمرشحيهم ان يكونوا دون ذلك المستوى.

 

كما استقبل سماحته( دامت تأييداته )  او تلقى مكالمات هاتفية من عدة شخصيات وكيانات مرشحة لمناصب ادارية في المحافظات وفق ما افرزته نتائج انتخابات مجالس المحافظات وقدّم الاطروحات المناسبة .

 

الثاني : التهنئة بالفوز الكبير الذي حققه أبناء الفضيلة في عدة محافظات رغم حداثة التشكيل وضعف الامكانيات والغياب عن وسائل الاعلام فتلقى مكالمات هاتفية من الدكتور جابر العطا احد الرواد الاوائل في حزب الدعوة الاسلامية والدكتور عادل صهر المرجع الديني سماحة آية الله الشيخ الفياض (دام ظله الشريف) والاستاذ نزار حيدر رئيس المركز الاعلامي العراقي في واشنطن والسيد هاشم شبر مؤسس كلية الشريعة والقانون من لندن وغيرهم من الشخصيات الدينية والسياسية والاجتماعية كما استقبل وفوداً جماهيرية ضمّت حشوداً من ابناء الفضيلة ومحبي الاصلاح والتغيير يتقدمهم فضلاء الحوزة العلمية الشريفة وشكرهم سماحة الشيخ على هذا الحضور واثنى على حسن سيرتهم ونزاهتم وثقة الجماهير بهم حيث انتخبتهم بهذه الكثافة التي فاجأت المراقبين وقال ان هذا الانتصار له استحقاقات ناشئة من وجوب شكر النعمة ومن إنابة الجماهير لهم لممارسة حق الادارة والحكم وحفظ النظاـــم .

 

وقال سماحته في بعض أحاديثه: إن الشعب بمشاركته الواسعة وصور البطولة التي رسمها انتصر على المعسكرين المتصارعين على ارض العراق وهما قوى الاحتلال وعصابات الارهاب فأظهر للاول وعيه وقدرته على ممارسة العملية السياسية بأحدث نظمها التي توصلت اليها الامم المتحضرة وانه باختياره لحكومة شرعية منتخبة سلب اي مبرر لتحكم وتسلط قوات الاحتلال فعليها الاستجابة لارادة العراقيين فارغم قوى الاحتلال على الرضوخ لمطلبه في اجراء الانتخابات واحبط مشروعها الذي أتت به لاقامة وضع في العراق يحفظ لها مصالحها وادخلت فيه من ينسجم معها أو لا يتعارض معها على الاقل وما كانت لتفكر في إجراء الانتخابات لأنها تعلم ان الأمة ستختار الاسلاميين الذين لا يخدمون مشاريع الاستكبار وهو ما وقع فعلاً ولو كانت هذه القوى راغبة حقاً في إقامة الديمقراطية وتحرير الشعوب لاجرت الانتخابات في الاشهر الاولى حيث كان الوضع مستقراً ومناسباً وقدّمنا في حينها مشروع الحكومة للمرحلة الانتقالية مثل تأسيس مجلس الحكم فلم يقبلوه وعادوا إليه بعد طول تخبط وارتباك ومزيد من الخسائر. وهزم المعسكر الثاني الذي ضمّ خليطاً غير متجانس في الايديولوجيات والاهداف ولكن جمعهم عدم رعاية أي حرمة للشعب العراقي الذي عليه ان يدفع الثمن لتحقيق مآربهم غير المشروعة فضمّ هذا المعسكر الصداميين الذي يحلمون بالعودة إلى احتكارهم للسلطة واستعبادهم للشعب وضمّ التكفيريين الجهلة القساة الذين يستبيحون دماء اتباع أهل البيت (ع) ويريدون حبس صوت الحق القادر على اقناع كل عاقل وضمّ الجهلة والمضللين والمرتزقة الذين وظفتهم الدول الاقليمية لمنع تحرّر الشعب العراقي وخوفاً من ظهور توازنات سياسية جديدة يكون للمحرومين فيها دور فاعل مما يؤدي إلى تحرّك شعوب المنطقة ونزوعها إلى الحرية والمشاركة المنصفة في إدارة شؤون البلاد والعباد وبعضهم سعى إلى ان يصنع من اشلاء اطفال العراق ونسائه ومصالحه الحيوية وحلاً يعرقل حركة المشروع الامريكي قبل ان تعصف بانظمتهم الذليلة رياح التغيير ويتغافلون عن حقيقة ان التغيير آتٍ ولا علاقة له بالارادة الامريكية وان إرادة الشعوب لا يمكن كبتها إلى الابد فعليهم ان يغيّروا انفسهم وينصاعوا لإرادة شعوبهم ويحترموا كرامة الإنسان قبل ان يواجهوا نفس مصير صدام الذي كان اشد فتكاً وأقوى بطشاً . وقال سماحته محذراً القواعد المؤمنة بتعاليم اهل البيت (ع) : عليكم ان لا تكونوا وقوداً لهذه الحرب الظالمة التي يخوضونها من اجل الدنيا وحافظوا على انفسكم ولتكن هممكم عالية في تهذيب انفسكم وزيادة وعيكم وإصلاح مجتمعكم وبناء بلدكم الجريح الخرب بأيدي كفوءة نزيهة صالحة واعملوا على إزالة الفساد الاخلاقي والادراي ويتحقق ذلك كله باتباعكم للمرجعية الرشيدة التي اثبتت بحكمتها واخلاصها وتضحيتها قدرتها على إنقاذ الأمة في المفاصل الصعبة من حياتها واستعادة كرامتها وحقوقها وعلى رأسها إجراء انتخابات حرة نزيهة عامة . وضرب سماحته لهم مثلا من حياة الامام الرضا (ع) حيث انضمّ بعض الشيعة إلى معسكر المأمون ضد الامين العباسيين طبقاً لوعود قطعها لهم ومراعاة لمصالح قدّروها هم ولم يرجعوا إلى قيادتهم الحقيقية فرفض الامام منهم هذا السلوك وتبرأ إلى الله تعالى منه وذكر سماحته بمثال آخر حين تصاعدت ارهاصات هجوم القوات الامريكية والمتحالفة معها على صدام واتباعه فانقسمت القوى الإسلامية والوطنية إلى قسمين فبعضهم كان يعتقد بضرورة التصدي للاحتلال وان كان فيه نصرة لصدام المجرم المولغ في الدماء واعتقد آخرون بوجوب مساندة أي قوة تحرّرهم من بطش صدام ولو كانت فاسدة وكنّا اول من تبنى بقوة ضرورة الوقوف على الحياد والحفاظ على المؤمنين لأنها حرب الباطل مع الباطل فلا يجوز التفريط بالمؤمنين وإنما عليهم استثمار الوضع القائم وتكريس الوجود الإسلامي وتوسيعه وكان هذا الموقف يكلف حياة من يدعو إليه حيث اعلن صدام وجلاوزته ان لا حياد في الحرب فمن لم يكن معنا فهو ضدنا ومعلوم ماذا يعني ذلك في اللغة الصدامية.

 

وقال سماحته( دامت تأييداته )  ان المرجعية قد اوصلت الحالة العراقية إلى النقطة التي تتمكن فيها الأمة من ممارسة حقها وتحكيم ارادتها ولها بعدئذٍ ما اختارت فانه (لا اكراه في الدين) وإنما يبتني شكل نظام الحكم وسائر الشؤون التي تتعلق بتفاصيل حياة الأمة على قناعتها والذي تفعله المرجعية توجيه هذه القناعة نحو النظام الاصلح.

 

الاثنين 27/ ذج: استقبل سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  فضيلة الشيخ عادل الربيعي المشرف على حوزة ابي الاحرار في بغداد والتي اتسعت نشاطاتها وامتداداتها إلى مدن أخرى وقد رافقه عدد من الطلبة الذين نالوا قسطاً من العلوم الدينية في هذه الحوزة .

 

الاثنين 27/ ذج: التقى سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  بالحاج علي شايع الشمري مؤسس مركز الفكر الإسلامي الخيري في مدينة الحرية ببغداد واطلع على تقارير وصور للاعمال الثقافية والخيرية التي يقوم بها المركز.

 

الاثنين 27/ ذج: التقى سماحة الشيخ( دامت تأييداته ) التقى بمجموعة المهندسين في الناصرية وهي ثلة من المهندسين المؤمنين في الناصرية كانوا يعملون منذ ايام النظام الصدامي كمجموعة فكرية اصلاحية ساهمت في حفظ واستمرار العمل الاسلامي في تلك المدينة المجاهدة.

 

الثلاثاء 28/ ذج: التقى سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  بوفد ضمّ العشرات من مركز الزهراء الثقافي في ناحية الفضيلية في الناصرية ووفداً اضخم منه من مدينة العمارة يتقدمهم فضيلة السيد جابر الموسوي والقيت في الوفدين كلمتان منفصلتان كان محور الحديث فيهما عمّا بعد الانتخابات.

 

الثلاثاء 28/ ذج: استقبل سماحة الشيخ( دامت تأييداته ) الوفد الممثل له في موسم الحج حيث استمع الى تقريرعن نشاطاتهم ولقاءاتهم وسير عملية الحج المباركة وانسيابية اداء المؤمنين لهذه الشعيرة المقدسة.

 

الاربعاء 29/ ذج: التقى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) بوفد ضمّ حشداً من ابناء الفضيلة في بغداد الجديدة رافقهم الشيخ نهاد الزركاني وناقش معهم الوضع التنظيمي لعملهم وارتباطهم بالامانة العامة لحزب الفضيلة الاسلامي.

 

الاربعاء 29/ ذج: التقى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) بوفد رابطة بنات المصطفى في كربلاء وشرح لهم من يمكن ان يكون برنامجاً لعملهم وحضر اللقاء الشيخ علي الطيار عضو الارتباط بين سماحته والرابطة وممثلة الرابطة في مجلس محافظة كربلاء المنتخب .

 

الاربعاء 29/ ذج: التقـى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته )  بمرشحي جماعة الفضلاء في الجمعية الوطنية المنتخبة الشيخ حسن حلبوص الشمري والشيخ ميثم طالب وقد اطلعا سماحته على الحوارات الجارية بين مكوّنات الائتلاف العراقي الموحد الفائز باغلبية مقاعد الجمعية الوطنية .

 

الاربعاء 29/ ذج: التقى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) بالسيد بدر الموسوي راعي مجمع القرآن الكريم في البصرة 

 

الذي له نشاط مشكور في تحفيظ القرآن الكريم لمختلف الاعمار ومن الجنسين وتعليم احكام التلاوة والعلوم المتصلة بالقرآن الكريم وكانت له مشاركة ملحوظة في موسم الحج وحظي باهتمام وفود عدة دول إسلامية ووجهت لأعضائه دعوات لاحياء جلسات قرآنية في مختلف البلدان ويسعى المجمع لنشر فروعه في عدة مدن عراقية عند توفر الامكانيات المالية والعلمية.

 

الخميس 1/ محرم : التقى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته )  بوفد ضمّ العشرات من أبناء مدينة الكوت يتقدمهم الشيخ داود امام جمعة بدرة ومن الكتاب الإسلاميين ومن النشطاء في التبليغ الإسلامي ورعاية النشاطات النسوية والتقى بوفد مثله من أبناء مدينة الرفاعي بتقدمهم الشيخ اكرم الركابي والقى فيهم كلمة تحدّث فيها عمّا بعد الانتخابات وأجاب عن عدة اسئلة للحاضرين شملت وصية سماحته بالقيادة من بعده وقضية الحسين (ع) كحلقة مهمة بين من الصراع الطويل بين الحق والباطل.

 

الخميس 1/ محرم: التقى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) بالشيخ محمد باقر البصري والحاج كريم اليعقوبي عضوي الارتباط بين سماحته والفعاليات النسوية في بغداد

 

السبت 2/ محرم: التقـى سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  بعددٍ من التدريسيين في كلية التربية للبنات بجامعة الكوفة وتفقد احوالهم .

 

الاحد 4/ محرم: استقبل سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  حشداً من ابناء الفضيلة في كربلاء وهنأهم على ثقة الجماهير بهم حيث ناولوا المرتبة الثانية في الانتخابات الاخيرة رغم حداثة التشكيل وتحدث لهم عن مسؤولياتهم الكبيرة في المرحلة التالية.

 

الاثنين 5 / محرم: تلقى سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  مكالمة هاتفية من الاستاذ نزار حيدر مدير المركز الاعلامي العراقي في واشنطن هنأه فيه على النجاح الكبير الذي حققه حزب الفضيلة الاسلامي في الانتخابات الاخيرة واثنى على الحكمة والاعتدال والاتقان التي تميّزت بها خطابات سماحة الشيخ والتي تحظى باعجاب المهتمين بالقضية العراقية وطالب بظهور اعلامي اوسع لمثل هذا الخطاب وأن يهتم اتباع اهل البيت (ع) بالدعوة والتبليغ في ارجاء الولايات المتحدة لان الذين يعتنقون الاسلام من الامريكيين يجد امامه الخطاب المتطرف التكفيري فقط لذا تجد نسبة 99% منهم يلتزمون التوجه الذي ينفّر الناس من الاسلام.

 

الاثنين 5 / محرم: التقى سماحة الشيخ( دامت تأييداته )  بعدد من رؤساء المواكب والهيئات الحسينية في مدينة طويريج .

 

الاثنين 5 / محرم: التقى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) بالدكتور السيد سند الاعرجي احد المشرفين على الدراسات العليا في الكلية الطبية التقنية ببغداد

 

الاثنين 5 / محرم: التقـى سماحة الشيخ ( دامت تأييداته ) بالدكتور محمد باقر الشيخ احمد البهادلي عميد كلية الشريعة والقانون واحد مرشحي حزب الفضيلة للجمعية الوطنية وجرى الحديث عن استحقاقات المرحلة المقبلة .

 

الثلاثاء 6/ محرم: استقبل سماحة الشيخ (دامت تأييداته ) وفد المجلس السياسي الشيعي واللواء غالب الجزائري مدير شرطة النجف .

 

الخميس 8 / محرم : أجرت فضائية الحرة لقاءً مع سماحة الشيخ (دامت تأييداته) في ذكرى استشهاد السيد الصدر الثاني (قده) على التاريخ الميلادي .

 

الخميس 8 / محرم : التقى سماحة الشيخ (دامت تأييداته) ببعض موظفي المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات .

 

الخميس 8 / محرم : تلقى سماحة الشيخ (دامت تأييداته) مكالمة هاتفية من الكاتب والمفكر عبد الرزاق جبران رئيس تحرير مجلة الوعي المعاصر في دمشق ونوقشت الخطوات العملية لتنفيذ الافكار التي اتفق عليها في لقاء سابق ومنها إنشاء مركز لتنمية الوعي وتطوير المهارات الفكرية والاجتماعية في البصرة وإصدار مجلة (التنوير) التي تتكفل بهذه التنمية وتجديد الخطاب الديني .

 

السبت 10 / محرم : احيى مئات الآلاف من المؤمنين وعشاق الحسين عليه السلام والمستلهمين من مدرسته عليه السلام مراسم عاشوراء وقد تمت بسلام وقد اثنى سماحة الشيخ اليعقوبي على الاجهزة الأمنية التي بذلت جهوداً استثنائية للسيطرة على الأمن وحفظ النظام كما شكر سماحته اللجان الحسينية التي اشرفت على تقديم الخدمات للزائرين وتنظيم المواكب خصوصاً السيل البشري العارم في موكب النصرة (عزاء طويريج) حيث كان الزخم البشري الهائل يؤذن بحوادث كارثية لولا التفات الأخوة وتقسيم الأفواج البشرية والتدخل لمنع التدفق عند حصول حالة اختناق ورأى سماحته في ذلك علامة مضيئة جديدة يضيفها العراقيون الى سجل وعيهم وحضاريتهم وقدرتهم على تحقيق التقدم والازدهار .

 

الأحد 11 محرم : استقبل سماحة الشيخ (دامت تأييداته) الدكتور عادل عبد المهدي وزير المالية وأحد مرشحي الائتلاف لرئاسة الحكومة الانتقالية وجرى اللقاء تقسيم الوضع السياسي القائم واستحقاقات المرحلة القادمة ومراجعة اساليب العمل في الفترات السابقة . ويأتي هذا اللقاء قبل يوم واحد من اجتماع هيئة التنسيق والمتابعة التي شكلها اعضاء الائتلاف العراقي الموحد لاختيار رئيس الحكومة وحضر اللقاء السيد عمار الحكيم أمين عام مؤسسة شهيد المحراب .