بين يدي سماحة آية الله الشيخ محمد نجل المغفور لهُ الشيخ موسى اليعقوبي حفظه الله
بين يدي[1] سماحة آية الله الشيخ محمد نجل المغفور لهُ الشيخ موسى اليعقوبي حفظه الله
مَزيدُ سروري فِي لِقاكُم ووُدِّكم |
|
فَزُورتكم فَرْضُ وماغيركم رفدُ |
فَوَاللهِ مَا عِشْتُ الجفاءَ وَلاَ القلى |
|
جَرَى بينَ جَنبيّ، الْوِصَالُ هُوَ الْقَصْدُ |
وَلِي شَاهِدٌ اني اتيتُ بقربكم |
|
فودكمُ نجحٍ وقربكمُ سعْدُ |
إِذَا الْعِلْمُ مِنْ نحو الحروف بهِ ظماً |
|
فَأَنْتَ مَثَالٌ لِلْفحولِ إِذَا عَدَوّا |
وَأَنْتَ غياثُ المُمحِلينَ وَكَهْفُهُمْ |
|
تَمَثِّلَ فيك الْمَجْدُ وَالْأَبُ وَالْجَدُ |
المخلص الأقل د. مكي الحاج وهاب آل عنوز
١٨ / ذي الحجة / ١٤٤٦ هـ
الموافق ٢٠٢٥/٦/١٦م
[1] - أبيات أنشدها الاديب النجفي د. مكي الحاج وهاب آل عنوز بمناسبة عيد الغدير يوم 18 / ذي الحجة / 1446هـ الموافق 16 / 6 / 2025م وهو طبيب اسنان مقيم في كندا ويتردد على بلده النجف الاشرف مهد أسرته النجفية المعروفة، اهتم بالأدب والسيرة والتاريخ وله في ذلك مؤلفات.