رسالة إلـى أعضاء مجلس الحكم المؤقت في العراق إن أبصار الشعب العراقي المضطهد المظلوم وإنها أمانة كبيرة في أعناقكم ستسجل في صفحات التاريخ كما حفظ وإنه لا يغفر لكم أن تفرطوا في أن يكون ...
لقد أثبتت جامعاتنا عمق انتمائها للإسلام من خلال التزام أبنائها بتعاليمه، حين انطلقت مواكب الجامعة في يوم عاشوراء إلى كربلاء بكل نظام ووعي، فإن المهم وهو تأسيس هذه السيرة المباركة حتى يتسنى للأجيال الآتية متابعتها ...
لذا الفت نظره إلى عدة نقاط:
1- إنه من أعطاه حق النقض حتى يتحدث عن استعماله وان القوانين الدولية تحدد صلاحيات المحتل ومسؤولياته وليس منها هذا التدخل السافر في خصوصيات أهل البلد المحتل التي يقررونها بأنفسهم كما هو ...
وتنفخ في ذلك كله الصهيونية العالمية التي لا تريد للعالمين المسيحي والإسلامي أن يقتربا؛ لأن في ذلك تهديداً لوجودهم، فكان همهم في خلق العداوة بينهم لتفريقهم عن بعضهم ولأنهم الوحيدون الذين يكنون عداوة ذاتية متأصلة ...
بمناسبة حلول شهر ذي الحجة الحرام
ووضع قانون إدارة العراق للمرحلة الانتقالية
وقد لا نبقى أحياء حتى نمنح فرصة أخرى ورأس مال الإنسان في حياته هي هذه الساعات والدقائق والثواني:
دقّاتُ قلبِ المرء قائلة لهُ
...
وحينما تقدر المرجعية الرشيدة وجود حاجة لتأسيس حزب لا ليكون رقماً مع بقية الأرقام الحزبية، وإنما ليكون آلية لتنظيم عمل قواعد المرجعية فلا يكون منفصلاً عنها وإنما يتحرك بتوجيهاتها،
وعلى كل حال فإنه لا يجوز ...
ضرورة مشاركة العراقيين في العملية السياسية
فالتعرف عليها وبيانها والعمل على تنفيذها -أي الأحكام الاجتماعية العامة- أكثر إلحاحاً وأشد وجوباً. ولجأوا إلى هذه التفاصيل والآليات المعقدة والطويلة. أما الخطاب الأول العام فيمكن للحوزة أن ...
عرضت قناة الجزيرة ليلة أمس برنامجاً - للنساء فقط- طرحت فيه فكرة اندماج المرأة المسلمة في الغرب أو ذوبانها في الواقع الغربي. وخلصت نتيجة البرنامج -من خلال آراء الضيوف الحاضرين في البرنامج- على تأييد فكرة الاندماج ...
وقلل من الانحراف والجريمة بدرجة كبيرة خصوصاً في مناطق وسط وجنوب العراق التي أقيمت فيها صلاة الجمعة، ودخل قلوبها إلى حد العشق والفناء. عدة عوامل استعرضها باختصار لضيق الوقت، قاربت المائتي صفحة([2]) نكتاً من ...
وتشكل (هيئة الدفاع عن صدام حسين) في وإلا فإنه لا يعقل أن يدافع عن صدام من أفنى زهرة شبابه خلف قضبان السجون ولازالت آثار التعذيب القاسي على جسده بما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ...
